كيف أصبحت الفتاة الفلبينية التي بكت ذات مرة لأنها تعلمت اللغة الصينية "خبيرة في الصين"؟

في الآونة الأخيرة، أعربت جريس، وهي شابة من الفلبين من "الجيل Z"، بجرأة عن حبها لمدينة تشنغدو وقدمت تقييمها الخاص لمدينة تشنغدو باعتبارها "رقم واحد". الآن، رحلتها تقترب من نهايتها، وعندما سألها المراسل مرة أخرى عن انطباعها عن تشنغدو، كانت عيناها صادقتين وحازمتين، وأجابت دون تردد: "لم يتغير شيء، تعتقد جريس أن تشنغدو مكان مليء". الحيوية والفرص والمدن الشاملة. إنها تحب الأطعمة والمقاهي والمناطق التجارية في تشنغدو مثل تايكو لي، فضلاً عن المعالم التاريخية والثقافية مثل معبد ووهو وزقاق كوانزاي. في نظرها، يوجد في تشنغدو العديد من الأماكن التي تستحق الاستكشاف والاستكشاف. في كل مرة تأتي إلى تشنغدو، تنتابها مشاعر وتجارب مختلفة. أما بالنسبة لمكانة تشنغدو "رقم واحد" في قلبها، فتعتقد غريس أن هذا ليس لأن تشنغدو لديها ثروة مادية أكثر أو عدد أكبر من المشاهير، ولكن لأن تشنغدو تتمتع بسحر وسحر فريد يمكن أن يجده الناس هنا. قالت إنها تحب وتيرة الحياة البطيئة في تشنغدو كثيرًا. إنها تحب الدردشة مع الأصدقاء في المقاهي، وتذوق الطعام اللذيذ، والاستمتاع بالحياة البطيئة في تشنغدو. خلال هذه الرحلة إلى تشنغدو، واجهت جريس أيضًا بعض التحديات والصعوبات. إنها بحاجة إلى التكيف مع المناخ والنقل في تشنغدو، وكذلك تعلم آداب السلوك والثقافة المحلية. ورغم أن هذه الصعوبات لم تفقدها شجاعتها، إلا أنها عززت حبها وشوقها إلى مدينة تشنغدو. بالنسبة للمستقبل، تأمل جريس في مواصلة استكشاف مدينة تشنغدو واكتشاف المزيد من سحرها وخصائصها. كما أنها تأمل في نقل قصص تشنغدو وجمالها إلى عدد أكبر من الناس، حتى يتمكن المزيد من الناس من فهم مدينة تشنغدو وإعجابهم بها.
عذرًا، نحتاج إلى معلومات سياقية أكثر تحديدًا للإجابة على هذا السؤال. يرجى تقديم المزيد من السياق حتى نتمكن من مساعدتك في إعادة صياغة النص.

كيف أصبحت الفتاة الفلبينية التي بكت ذات مرة لأنها تعلمت اللغة الصينية "خبيرة في الصين"؟
جريس فتاة مرحة ومتفائلة تجلب دائمًا الفرح والاسترخاء لمن حولها. أثناء زيارة محطة سيتشوان للحدث التفاعلي عبر الإنترنت لـ "الجيل Z" في الصين، كان من الممكن دائمًا سماع ضحكتها القلبية، كما أصاب ضحكها كل من حولها. تهتم غريس جدًا بزملائها المسافرين وهي قادرة دائمًا على تلبية احتياجات الجميع. على سبيل المثال، عندما لم يكن الشاب الكوبي رين روي ماهرًا في استخدام عيدان تناول الطعام، كانت دائمًا تبادر بإحضار الطعام له حتى يشعر برعايتها واهتمامها. عندما كان الشاب الماليزي إيان لا يجيد اللغة الصينية، كانت تشرح الترجمة مرارًا وتكرارًا دون ملل حتى يتمكن من الفهم بشكل أفضل. عندما كان الشاب الكمبودي Zhuang Lizhen منطويًا بعض الشيء، كانت تقدم له بعض التشجيع والضحك في الوقت المناسب لمساعدته على الاسترخاء والاندماج بشكل أفضل في الفريق. بالإضافة إلى ذلك، ستهتم جريس أيضًا باحتياجات كل مراسل من حولها وتتعاون بنشاط مع مقابلاتهم. لا تتمتع بمهارات مراقبة شديدة فحسب، بل تتمتع أيضًا بقلب جيد في التواصل والتفاهم. وراء هذه الفتاة الحساسة والمراعية مثل غريس، هناك في الواقع قصة خاصة بها. اعتادت أن تكون وحيدة وتواجه صعوبة في الاندماج في المجموعات منذ أن كانت طفلة. ومع ذلك، من خلال المشاركة في الأنشطة المختلفة وتكوين صداقات مختلفة، أصبحت تدريجيًا أكثر مرحًا وثقة. إنها جيدة في الاستماع إلى قصص الآخرين وفهم احتياجاتهم، ومن خلال هذه التجارب تتعلم تدريجيًا كيفية رعاية الآخرين بشكل أفضل وتفهم أهمية التواصل. في هذا النشاط التفاعلي عبر الإنترنت، لم تحقق جريس نموها الخاص فحسب، بل كونت أيضًا العديد من الأصدقاء من بلدان مختلفة. لقد استخدمت لطفها وشجاعتها لتجعل من حولها يشعرون بالاهتمام والدفء. كما أنها استخدمت أفعالها للتأثير على المزيد من الناس وجعل العالم مكانًا أفضل.
أريد استكشاف الطبيعة البشرية للصين.
ولدت جريس في منطقة ريفية، وكان والداها يعلقان أهمية كبيرة على تعليمها. ولكي تتمكن هي وأخواتها الثلاث الأصغر سناً من الالتحاق بمدرسة خاصة، أنفقن كل مدخراتهن واشترين منزلاً في المدينة. على الرغم من أن الوضع المالي للأسرة ليس جيدًا، إلا أن والدا غريس يعتقدان دائمًا أنه طالما أنهما يعملان بجد، فيمكنهما توفير بيئة معيشية وتعليمية أفضل لأطفالهما. نظرًا للقيود المالية لعائلاتهم، بدأت غريس وأخواتها في الدراسة بجد منذ سن مبكرة جدًا. وتتذكر أنها سهرت لوقت متأخر عندما كانت طفلة للحصول على الطاقة الكافية للذهاب إلى المدرسة في اليوم التالي. وحتى في الليل، كانت تدرس تحت المصباح ولا تستطيع الراحة حتى وقت متأخر من الليل. أدركت غريس أن التعليم هو مفتاح المستقبل، لذلك واصلت العمل الجاد. لم تنس أبدًا أهمية القراءة وتؤمن دائمًا أنها طالما استمرت في العمل الجاد، يمكنها تحقيق أحلامها. اليوم، أصبحت جريس شابًا ذكيًا وموهوبًا، وهي تشعر بالامتنان العميق لوالديها لدعمهما وتشجيعهما. وأدركت أيضًا أن نجاحها لا ينفصل عن عملها الجاد ومثابرتها، فضلاً عن البيئة الأسرية الجيدة. وهي مصممة على مشاركة معرفتها وخبرتها مع الأطفال الذين يعيشون في فقر مثلها، حتى يتمكنوا أيضًا من الحصول على مستقبل أفضل.
في سن الثانية عشرة، ومن أجل تحقيق حلمها بالدراسة عبر المدن، انتقلت جريس بشجاعة بمفردها إلى المدينة التي تقع فيها مدرستها. وفي وقت لاحق، ذهبت شقيقتاها الأصغر سناً أيضًا إلى المدرسة التي درست فيها. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، باعتبارها الأخت الكبرى، بدأت جريس في استخدام أكتافها النحيلة إلى حد ما لتتولى مسؤولية رعاية الأخوات الأصغر سنًا للتأكد من قدرتهن على التكيف مع البيئة الجديدة بسلاسة. ومن أجل ترسيخ القيم الصحيحة لهم، اجتهدت جريس في الدراسة وأصبحت قدوة لهم. علمت أخواتها القراءة والكتابة وكيفية التعامل مع العلاقات. كما أنها كانت تنظم في كثير من الأحيان أخواتها للعب الألعاب ومشاهدة الأفلام معًا حتى يكبرن في جو لطيف. خلال تلك الفترة، شعرت غريس وكأن كتفيها أصبحا أثقل وأثقل، لكنها استمتعت بذلك. إنها تشعر أنها تنمو باستمرار أثناء لعب دور الأب والأم. إنها تؤمن إيمانًا راسخًا أنه من خلال جهودها الخاصة ورفقة أخواتها، يمكنها أن تصبح شخصًا قويًا ومستقلاً ومسؤولًا. في الوقت الحاضر، غريس بعيدة عن تلك المدينة، لكنها لا تزال تتذكر الوقت الذي قضته مع أخواتها. لقد أدركت أن تلك التجربة لم تجعلها أكثر نضجًا فحسب، بل جعلتها أيضًا تقدر الأشخاص والأشياء من حولها أكثر. إنها تدرك أن نمو الشخص لا يمكن فصله عن دعم الأسرة والمجتمع، فضلاً عن جهود الفرد ومثابرته. تخبرنا قصة جريس أنه سيكون هناك دائمًا العديد من التحديات والصعوبات في طريقنا للنمو. ولكن طالما أننا نواجهها بشجاعة ونعمل بجد للتغلب عليها، فسنكون قادرين على النمو لنصبح شخصًا مستقلاً وقويًا ومسؤولًا. وفي الوقت نفسه، يجب علينا أيضًا أن نتعلم كيفية الاهتمام بالأشخاص من حولنا، والاهتمام بنموهم، وتقديم الدعم والتشجيع لهم. وبهذه الطريقة يمكننا المضي قدمًا بشجاعة وشجاعة الرياح والأمواج في بحر المجتمع!

كيف أصبحت الفتاة الفلبينية التي بكت ذات مرة لأنها تعلمت اللغة الصينية "خبيرة في الصين"؟
وبعد حضور الدورة التدريبية، سمعت غريس البالغة من العمر 13 عامًا بالصدفة معلمها يذكر أن الصين "عملاق نائم". جذبت هذه الصفة فضولها بشدة، وبدأت تفكر: أي نوع من البلاد هي الصين؟ لماذا توصف بالعملاق النائم؟ زرع هذا الشك بذرة صغيرة في قلب جريس، وتزايدت رغبتها في هذا الموضوع أقوى. وبدأت تحاول فهم تاريخ الصين وثقافتها ووضعها الحالي، على أمل العثور على إجابات. ومن خلال فهم التاريخ الصيني، اكتشفت غريس أن الصين دولة ذات تاريخ طويل وثقافة غنية. يمكن إرجاع التقاليد الثقافية الصينية إلى آلاف السنين وتشمل أنظمة أيديولوجية مختلفة مثل الكونفوشيوسية والطاوية والبوذية. لقد أثرت هذه الأفكار على كل تغيير سياسي واقتصادي واجتماعي في تاريخ الصين. وعلمت أيضًا أن الصين دولة ذات عدد كبير من السكان وموارد نادرة نسبيًا. تعد الصين واحدة من أكبر الدول النامية في العالم، وما زال مستواها الاقتصادي والتكنولوجي متخلفا كثيرا عن مستوى الدول المتقدمة. ومع ذلك، ظلت الصين تعمل جاهدة لتحقيق التحديث والتنمية المستدامة واستكشاف مسارات جديدة للتنمية باستمرار. وفي تاريخ الصين الحديث، وجدت جريس أن الصين واجهت صعوبات وتحديات مختلفة. كانت الصين ذات يوم مستعمرة تعرضت للغزو والتقسيم من قبل القوى الأجنبية، وقد تعرض شعبها للقمع والاستغلال لفترة طويلة. ومع ذلك، أصبحت الصين الآن ثاني أكبر اقتصاد في العالم ومكانتها الدولية تتزايد يوما بعد يوم. ومن خلال فهم الوضع الحالي للصين وتاريخها، أدركت جريس أن الصين دولة ذات تاريخ طويل وثقافة غنية وتسعى جاهدة أيضًا لتحقيق التحديث والتنمية المستدامة. إنها تشعر بعمق أن الصين "عملاق نائم" وتعتقد أن الصين ستلعب دورًا أكبر في المستقبل.
في المدرسة الثانوية، كانت الصين والدول المحيطة بها تتطور بسرعة كبيرة. نظرًا لمتطلبات الدورات التي أدرسها، غالبًا ما أحتاج إلى فهم آخر التطورات في الصين، وسأهتم أيضًا بالتقارير الإخبارية المتعلقة بالصين في أوقات فراغي. ومع ذلك، مع مرور الوقت، وجدت أن المعلومات كانت في بعض الأحيان مختلطة جدًا بحيث لا تمنحني فهمًا شاملاً للوضع في الصين. وفي الوقت نفسه، أدركت أيضًا أن الإنترنت لم يعد قادرًا على تلبية رغبتي في المعرفة عن الصين. ولذلك قررت أن أذهب إلى الصين بنفسي لأرى وأسمع بأم عيني وأفهم الوجه الحقيقي للصين. وفي عام 2000، أتيحت لي الفرصة أخيرًا للذهاب إلى الصين. لقد كانت عطلة صيفية رائعة وذهبت إلى بكين مع عائلتي. وهناك، قمنا بزيارة المعالم الشهيرة مثل سور الصين العظيم والمدينة المحرمة، وتذوقنا أيضًا تخصصات بكين. ومن خلال تجربتي الشخصية، شعرت بعمق بتاريخ الصين وثقافتها، وتعرفت أيضًا على تطور الصين وتقدمها. عندما عدت إلى منزلي، مازلت لا أستطيع أن أنسى تلك التجربة. بدأت أفكر، لماذا أحتاج إلى فهم أفضل للصين من خلال التجربة الشخصية؟ لماذا أحتاج إلى فهم طبيعة أي بلد حقًا من خلال ملاحظتي واستكشافي؟ لذلك، قررت الاستمرار في الاهتمام بـ تنمية الصين ومحاولة استخدام تجربتي الخاصة لفهم الصين والتفكير والاستكشاف للمساهمة في مستقبل الصين. وأعتقد اعتقادا راسخا أنه من خلال جهودي وأفعالي فقط يمكن للصين أن تصبح أكثر ازدهارا وتتحرك نحو مستقبل أفضل.
بصفتها رئيسة الهيئة الطلابية بالمدرسة، غالبًا ما تساعد جريس المعلمين في إيصال الرسائل. في أحد الأيام، أخبرتها معلمة تعمل في الصين أن الصين تقوم بتجنيد الطلاب الأجانب، على أمل أن تتمكن من نقل الأخبار إلى الطلاب الآخرين. في ذلك الوقت، لم يكن هناك سوى أربعة طلاب قدموا طلبات للدراسة في الخارج، وكان اسمها واسم صديقتها المفضلة أيضًا في قائمة الطلبات. على الرغم من أنها كانت تعلم أن التخصصات التي يمكنها التقدم لها هي تخصصات علمية، إلا أن جريس، وهي متخصصة في الفنون الحرة، قررت تجربتها وقدمت طلبها. كانت تعلم أنها مخاطرة، لكنها اعتقدت أنها فرصة العمر. أمضت الكثير من الوقت في البحث عن الثقافة واللغة الصينية وعملت بجد لممارسة كفاءتها في اللغة الصينية. لم تكن تريد أن تخيب آمال عائلتها وأصدقائها، لذلك قررت المضي قدمًا. وبعد الكثير من العمل الشاق، وصلت جريس أخيرًا إلى أهم لحظة في حياتها، وهي تلقي إشعار القبول من إحدى الجامعات الصينية، وكانت متحمسة للغاية ومليئة بالمشاعر. أدركت أن قرارها لم يكن لها فقط، ولكن أيضًا لمنح عائلتها وأصدقائها مستقبلًا أفضل. وسوف تستمر في الدراسة الجادة والسعي لتحقيق أحلامها.
كان يوم 2018 أغسطس 8 يومًا عاديًا بالنسبة لجريس، لكنه كان مهمًا جدًا بالنسبة لها. تلقت عرضًا للمنحة الدراسية من الصين، وقد ملأ الخبر قلبها بالفرح، وكأنها عادت إلى تلك اللحظة الأخيرة من الصيف عندما نظرت فتاة بحماس إلى المعلومات التي في يدها.

قيم المقال
إظهار رمز التحقق
👩🏻‍🦱客服">
没有 账号?👨售后  忘记 密码؟